كم أخجل من نفسى كلما أرآنى داخل عيناك ولا استطتيع أن أبوح لك بحبى الذى أستوطن
قلبى وملأ فكرى
كم أوبخ شجاعتى التى دائما ما تخوننى أمامك وتزيد من حبى الحبيس خلف ضلوعى شوقا
...
يحرقنى
لطالما أكلت الغيره قلبى كلما أرى ما حولى يصرخ بحبى لك ....
الا لسانى المقطوع أمام عيناك فيعجز ان يعترف لك بما يحويه القلب....
فهذا هو القلم ......
يخرج كل ما أختزنه من مشاعر يعبر... ويقر....يعترف بكل شجاعه دون خوف أو أن تنتابه
لحظه من الخجل بأنى .... أحبـــــــــــــــــــــــــــك....
يعلو صوته فوق السطور ... يصرخ الى ان تسمعه كل صفحاتى لتصبح هى شاهدي الوحيد على حبي...
ويبقى اعترافه حبيس السطور لا تراه الا عينى العاشقه ... ولا يفهمه الا عقلى الشارد فى وحيك محبوبى....