احداث اسائت لمصر

لقد تسبب فى تكرار أحداث أساءت لمصر ولجيش مصر الذى شوه صورته بعد أن كان حديث العالم
لقد خدم طنطاوي في بلاط مبارك قائدا للحرس الجمهوري لمدة ثمانية سنوات ثم وزيرا للدفاع وحاميا للنظام لده 21 عاما. قام خلالها بتصفية الكفاءات في الجيش وتسبب في تدهور مستواه إلى الحضيض وهدم معظم ما قام به ابو غزالة
عندما قامت الثورة, كان مع مبارك على طول الخط, ولكن بسبب ضغوط أعضاء المجلس العسكري عليه ورفضهم التصدي للمظاهرات, احتمى في أعضاء المجلس العسكري وأنضم لهم, بعد أن عرف أن مبارك قد انتهت ورقته لدى الشعب ولدى أمريكا.
كان يجب على الشعب الاستمرار في التظاهرات حتى يختفي كل من خدم مبارك وأولهم حسين طنطاوي, كما حدث في تونس حيث استمرت المظاهرات حتى اختفى كل وزراء بن على,. وهذا خطا من أخطاء الثورة ندفع ثمنه الآن, أن تركت ورما سرطانيا فى جسد الثورة ينقض عليها من حين لآخر..أنه أستهزاء بالثورة وبأرواح شهداء الثورة أن يبقى طنطاوى من أركان النظام حتى الآن على قمة القرار فى مصر
لا يمكن اعتبار أعضاء المجلس العسكري ممن خدموا نظام مبارك, فقد كانوا يعملون معه بحكم مناصبهم, ويجب إن لا يحاسبوا على أخطائه أو أخطاء النظام. ولكنخم بشاركون طنطاوى المسولية كاملة بعد الثورة فى كل التجاوزات
قام بتجميد الثورة من 11-2 وحتى 11-4 و تواطىء على قيام أعضاء النظام السابق بتهريب أموالهم التي بداخل مصر إلى الخارج, وتقاعس عن الطلب من الدول الأجنبية بتجميد أرصدة مبارك وأعوانه حتى قاموا بتحويلها إلى بنوك أخرى وتجاهل عروض خدمات هذه الدول في ذلك , كما ذكرت هذه ا
كيف خرجت من مصر خلال الفترة القليلة الماضية مبلغ 9 مليارات دولار؟ كما ذكر الجنزورى؟ أنه تواطىء آخر من طنطاوى , هل يوجد من يفكر فى الهروب من مصر؟
برغم أن وضعه هو ومن معه غير شرعي, حاول الاصطياد في الماء العكر وسرقة الثورة وتحويلها لمصالحة, وعندما شعر أن الشعب متنبه له ولملاعيبه, أخذ يعض في جسد الثورة وأبنائها, وأستخدم عملائه بصورة خفية لتشويه صورة الثوار, حتى يكره الشعب الثورة, وقدم الثوار للمحاكمات العسكرية وأمر بتعذيبهم, وقام بأستحدام العنف المفرط في فض الأعتصامات والتي أدت إلى قتلى أكثر من مره, في محاولة منه لقتل الشرعية الثورية المتمثلة في ميدان التحرير ومختلف ميادين مصر
دائما يقوم بمحاربة الحقيقة ويحب التضليل, ويأمر بحجب القنوات الفضائية التي تغطى المظاهرات, والتي تقوم بتغطية الأحداث في مصر بصورة موضوعية..
أنه أكثر خطرا على مصر من حسنى مبارك, ولن يكن له أى دور فى مصر الحديثة لا بالبلطجة ولا بالأستغباء ولا بالأستعباط

Mohamed منذ ٤ أيام
لمن كان يسأل عن وثائق ويكيليكس فيما يخص الجيش المصري:
الجيش المصري فقد بريقه (تقرير مأخوذ من موقع الياهو):
تقول البرقية الصادرة يوم 23 سبتمبر/ أيلول 2008 أن المستوى المتوسط من ضباط الجيش ينتقدون بشدة وزير الدفاع (محمد طنطاوي) ويصفونه بأنه غير كفؤ ويقدم الولاء على الكفاءة في اختيار مساعديه.
غير أن المحللين يعتبرون الجيش –وفق البرقية- كيان يتمتع بقوة ضاربة ونفوذ كبير يستمدها من دوره في تثبيت السلطة وتشغيل شبكة واسعة من المصالح التجارية التي يديرها عادة ضباط متقاعدون، مثل شركة المقاولات التي أنشأت الطريق الذي يربط بين العاصمة والعين السخنة شرق القاهرة. خبراء بالمسرح السياسي المعلومات الواردة في البرقية استقاها الطاقم الدبلوماسي بالسفارة من حوارات مع أكاديميين وصفهم بالخبراء في المسرح السياسي المصري، وهؤلاء ذوو قيمة عالية بالنسبة للبعثة الدبلوماسية الأميركية في مصر.
تقول البرقية إن وزير الدفاع السابق المشير محمد عبد الحليم أبو غزالة قد عزل عام 1989 نتيجة الازدياد الكبير في شعبيته وبعد أن وصل نفوذ الجيش ذروته. وتكمل البرقية بأن نجم الجيش بدأ بالأفول بعد عزل أبو غزالة. وتنسب البرقية إلى شخصية مصرية (شطب موقع ويكيليكس اسمها لأسباب أمنية وقانونية) قولها إن أجور العسكريين تدنت إلى مستويات أدنى بكثير من القطاع الخاص، مما أدى إلىفقدان الوظيفة العسكرية بريقها الذي كان في الماضي يجتذب الكثير من الشباب الذين أصبحوا اليوم يتطلعون لقطاع الأعمال. عسكر مدللون وتستمر البرقية بالتحدث على لسان الشخصية المصرية قائلة: قبل حرب عام 1967 كان الضباط مدللين ويشكلون صفوة المجتمع. ولكن بعد الأداء المتواضع في حرب عام 1967، بدأ الضباط بالخروج من دائرة الصفوة الاجتماعية بشكل محدود،
وتصاعدت وتيرة ذلك الخروج بعد عام 1989. وبعد أبو غزالة حرص النظام على عدم انتقاء أي شخصية تتمتع بالحضور والتأثير القوي لمناصب عسكرية رفيعة،
وقد تقلد طنطاوي منصبه فقط لولائه المطلق لمبارك، حتى إن الكثير من الضباط الشباب لا يخفون تذمرهم منه علانية ويتهمونه بأنه غير كفء ويقود المؤسسة العسكرية إلى الحضيض.
كما تقول البرقية نقلا عن المتحدث أن وزارة الدفاع دأبت على إبعاد الضباط الذين يبدون كفاءة تلفت الأنظار كي لا يمثلوا يوما ما خطرا على النظام،
ونأت بنفسها عن التواصل مع الأكاديميين، حيث سُجن آخر ممثل لها –الذي كان مكلفا بالتواصل مع البحوث الأكاديمية- في مركز الأهرام قبل ست سنوات لآرائه المستقلة ولم يعين أي شخص ليحل محله منذ ذلك الحين.

الله يعينك يامصر

ويبعد عنك ولاد الحرام